Hukum Pengobatan Alternatif Yang Sering Terjadi. Ketika penyakit sia A tidak sembuh-sembuh setelah berobat kepada dokter, maka pengobatan dengan jalan alternative pun menjadi pilihannya, pengobatan tersebut menggunakan Do,a melalui jalan spritual, dan ada juga yang menggunakan Do,a dan diberi air putih plus pesan- pesan pojok rumahmu diberi makanan dan rokok serta dupa yang bakar.
Pertanyaan:
- Apakah berobat seperti hal tersebut dapat dibenarkan hukum syara’.
- Bolehkah memasang tarif sebagai imbalan atas jasa yang di berikannya.
Jawaban no 1. di tafsil.
- Jika pengobatan itu ada sesajenya, dan tidak ada tujuan lain sembuh dari penyakitnya, maka hukumnya haram.
- Jika pengobatan itu ada sesajenya, dan meyakini dengan memberikan sesajen tersebut penyakitnya akan sembuh maka hukumnya kafir.
- jika berkeyakinan bahwa Allah menyembuhkan penyakit, dengan perantaraan memberi sesajen maka hukumnya Fasik mubtadi'.
- Jika pengobatan dengan do’a dan memohon kesembuhan kepada Allah maka hukumnya boleh.
Jawaban no 2 : boleh
: وعبارته
وفي الحديث : "فرغ الله من أربع من الخلق والأجل والرزق والخلق" ثم الذبح على مثل هذه الحالة يتنوّع إلى ثلاثة أمور : إما أن يقصد به التقرب إلى ربه ولم يشرك معه أحداً من الخلق طامعاً في رضاه وقربه وهذا حسن لا بأس به. وإما أن يقصد به التقرب لغير الله تعالى كما يتقرب إليه معظماً له كتعظيم الله كالذبح المذكور بتقدير كونه شيئاً يتقرب إليه ويعوّل في زوال الذيم عليه فهذا كفر والذبيحة ميتة. وإما أن لا يقصد ذا ولا ذا بل يذبحه على نحو الطوع معتقداً أن ذلك الذبح على تلك الكيفية مزيل للمانع المذكور من غير اعتقاد أمر آخر ، فهذا ليس بكفر ولكنه حرام ، والمذبوح ميتة أيضاً ( بغية المسترشدبن
فمن اعتقدان الاسباب العادية كالنار والسكين والاكل والسرب تؤثر في مسبباتها كالحرق والقطع والسبيع والري بطبعها وذاتها فهو كافر بالاجماع او بقوة خلقها الله فيها ففي كفره قولان والاصح أنه ليس بكافر بل فاسق مبتدع ومثل القائلين بذلك المعتزلة القائلون بأن العبد يخلق أفعال نفسه الاحتيارية بقدره خلقها الله فيه في الاصح عدم كفرهم . ومن اعتقد أن المؤثر هو الله فيه لكن جعل بين الاسباب ومسبباتها تلازما عقليا بحيث لايصح تخلفها فهو جاهل وربما جره ذلك الى الكفر فإنه قد ينكر معجزات الانببياء لكونها على خلاف العادة . ومن اعتقد أن المؤثر هو الله وجعل بين الاسباب والمسببات تلازما عاديا بحيث يصح تخلفها فهو المؤمن الناجي إن شاء الله تعالى فالفرق في ذلك يؤخد من كتب السنوسي اهـ (تخفة المريد
عن ( مسروق ) عن ( عائشة ) رضي الله عنها أن النبي كان يعوذ بعض أهله يمسح بيده اليمنى ويقول اللهم رب الناس أذهب الباس اشفه وأنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء إلا يغادر سقما (صحيح بخاري
عن عثمان بن ابي العاص شكا الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعا يجده مند أسلم وقال صلى الله عليه وسلم ضع يدك على الدي تألم من جسدك وقل بسم الله ثلاثا. وقل سبع مرات أعود بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأُحاذر (صحيح مسلم
قال ابن الحج لا بأس التدوى بالنشرة تكتب فى ورق او اناء نظيف سور من القرأن أو أيات ويشرب بها المريض فيجد العافية بإذن الله (أبواب الفرج ص.
عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه قال بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في سرية ثلاثين ركبنا فنزلنا بقوم من العرب فسئلناهم أن يضيفونا فأبوا.فلذغ سيدهم فأتونا فقالواهل فيكم أحد يرقي من العقرب ؟. فقلت نعم انا ولكن لا أفعل حتى تعطونا شيأ قالوا إنا نُعْطِيْكُمْ ثلاثين شاة قال فقرأت عليها الحمد لله سبع مرات فلما قبضنا الغنم عرض في أنفسا منها فكففنا حتى أتينا النبي صلى الله عليه وسلم فذكرنا ذلك له فقال أما علمت أنها رُقْيَةٌ إقسموها واضربوا لي بسهم (مسند أحمد
وفي الحديث : "فرغ الله من أربع من الخلق والأجل والرزق والخلق" ثم الذبح على مثل هذه الحالة يتنوّع إلى ثلاثة أمور : إما أن يقصد به التقرب إلى ربه ولم يشرك معه أحداً من الخلق طامعاً في رضاه وقربه وهذا حسن لا بأس به. وإما أن يقصد به التقرب لغير الله تعالى كما يتقرب إليه معظماً له كتعظيم الله كالذبح المذكور بتقدير كونه شيئاً يتقرب إليه ويعوّل في زوال الذيم عليه فهذا كفر والذبيحة ميتة. وإما أن لا يقصد ذا ولا ذا بل يذبحه على نحو الطوع معتقداً أن ذلك الذبح على تلك الكيفية مزيل للمانع المذكور من غير اعتقاد أمر آخر ، فهذا ليس بكفر ولكنه حرام ، والمذبوح ميتة أيضاً ( بغية المسترشدبن
فمن اعتقدان الاسباب العادية كالنار والسكين والاكل والسرب تؤثر في مسبباتها كالحرق والقطع والسبيع والري بطبعها وذاتها فهو كافر بالاجماع او بقوة خلقها الله فيها ففي كفره قولان والاصح أنه ليس بكافر بل فاسق مبتدع ومثل القائلين بذلك المعتزلة القائلون بأن العبد يخلق أفعال نفسه الاحتيارية بقدره خلقها الله فيه في الاصح عدم كفرهم . ومن اعتقد أن المؤثر هو الله فيه لكن جعل بين الاسباب ومسبباتها تلازما عقليا بحيث لايصح تخلفها فهو جاهل وربما جره ذلك الى الكفر فإنه قد ينكر معجزات الانببياء لكونها على خلاف العادة . ومن اعتقد أن المؤثر هو الله وجعل بين الاسباب والمسببات تلازما عاديا بحيث يصح تخلفها فهو المؤمن الناجي إن شاء الله تعالى فالفرق في ذلك يؤخد من كتب السنوسي اهـ (تخفة المريد
عن ( مسروق ) عن ( عائشة ) رضي الله عنها أن النبي كان يعوذ بعض أهله يمسح بيده اليمنى ويقول اللهم رب الناس أذهب الباس اشفه وأنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء إلا يغادر سقما (صحيح بخاري
عن عثمان بن ابي العاص شكا الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعا يجده مند أسلم وقال صلى الله عليه وسلم ضع يدك على الدي تألم من جسدك وقل بسم الله ثلاثا. وقل سبع مرات أعود بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأُحاذر (صحيح مسلم
قال ابن الحج لا بأس التدوى بالنشرة تكتب فى ورق او اناء نظيف سور من القرأن أو أيات ويشرب بها المريض فيجد العافية بإذن الله (أبواب الفرج ص.
عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه قال بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في سرية ثلاثين ركبنا فنزلنا بقوم من العرب فسئلناهم أن يضيفونا فأبوا.فلذغ سيدهم فأتونا فقالواهل فيكم أحد يرقي من العقرب ؟. فقلت نعم انا ولكن لا أفعل حتى تعطونا شيأ قالوا إنا نُعْطِيْكُمْ ثلاثين شاة قال فقرأت عليها الحمد لله سبع مرات فلما قبضنا الغنم عرض في أنفسا منها فكففنا حتى أتينا النبي صلى الله عليه وسلم فذكرنا ذلك له فقال أما علمت أنها رُقْيَةٌ إقسموها واضربوا لي بسهم (مسند أحمد
Referensi:
bughiyatul musytarsyidin hal. 255- 256.
Tuhfatul al- murid hal. 58.
Shahih buhari hal. 5302
Shahih muslim hal. 4082
Abwabul faraj. Hal. 45
Musnad ahmad hal. 10648
bughiyatul musytarsyidin hal. 255- 256.
Tuhfatul al- murid hal. 58.
Shahih buhari hal. 5302
Shahih muslim hal. 4082
Abwabul faraj. Hal. 45
Musnad ahmad hal. 10648